آلة عود Fundamentals Explained
آلة عود Fundamentals Explained
Blog Article
يتيح العود للعازف السفر بين الثقافات. العود هو آلة موسيقيّة رائعة، نظرًا لتعدّد استخداماته. عازف العود يمكنه عزف الموسيقى اليونانيّة والهنديّة والإيرانيّة والصينية واليابانيّة والكثير غيرها. العود ليس فقط جدّ الجيتار ولكن أيضًا جدّ البوزوكي والماندولين والبيبا الصينيّة والبيوا اليابانيّة.
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
أغلب أجزاء العود مصنوعة من الخشب ماعدا الاأوتار تصنع من النايلون أو أمعاء بعض الحيوانات
الميكروفون ، المغني ، عازف الجيتار باس ، باس الغيتار ، الغيتار الكهربائي ،
وهي التي تستخدم لشدّ الأوتار، وتكون الأوتار مربوطةً بها، وعددها اثنا عشر مفتاحًا.
الآلات الوترية: هي الآت موسيقية تتكون من أوتار مثبتة بين نقطتين، تنتج الصوت عند اهتزازها.
يُعتبر النمط العراقيّ في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.
هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
يتشابه تركيب آلة العود مع آلة اللوت. كلاً من آلتي العود واللوت الأوروبي انحدرا من أصل واحد واختلف كلاً منهما وفقاً لعادات وتقاليد المجتمعات، يعتقد أن أصلهما هو آلة الباربات. يمكن تمييز العود عن آلة اللوت بسهولة من check here قلة النقوش الشبكية فيه وصِغَر تقويرته. إلى جانب اللوت فإنه يُرجَّح أيضاً أن للعود والقيثار أصول مشتركة أيضاً. أقدم عود سليم حتى الآن يعتقد أنه في مدينة بروكسل، ببلجيكا، في متحف الآلات الموسيقية.
ومن قال النُّؤي الأَتِيُّ الذي هو دون الحاجز فقد غلط؛ قال النابغة:
جيتار ستراتوكاستر مع توضيح أجزاءه وبما أن بنية الجيتار تحتوي على اختلافات كثيرة، مثل نوع المادة المصنوع منها جسم الجيتار أو شكل جسم الجيتار أو تركيبة الرقبة والجسر واللاقطات، لكن هناك صفات مشتركة عليها أن توجد في كل جيتار وفي هذه الصورة شرح لأجزاء الجيتار.
وحتّى اليوم، قد تمكّن الكثيرون من تكوين أوركسترا وفرقة خاصة بهم. يفتقر سوق العمل الغربيّ إلى عازفي العود سواء المحلّيّين أو الغربيّين تحديدًا في أمريكا الشماليّة.
ينتمي الطّبل الجانبي إلى عائلة الطّبول وهو الأدنى حدًّا من بينها، ويُستخدم عادةً في موسيقى الأوركسترا، ويَحتوي على أسلاك موجودة في رأسِ الآلة، وظيفتُها تغييرُ النّغمات بوساطة شدّها، ممّا ينتج عن ذلك أيضًا إصدار نغمات موسيقيّة واضحة وحادّة.[٤]
هناك العديد من أنماط العزف على العود، التي تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض باختلاف الرقعة الجغرافيّة، ولذا يطلق عليها البعض 'الأنماط الإقليميّة' أيّ تلك التي يشتهر ويتميّز بها إقليم بعينه يضمّ مجموعة من البلدان أو المناطق، ويعود ذلك التصنيف إلى نجاح العود في غزو الكثير من الثقافات على نطاق واسع.